
تضع حاليا الفنانة المغربية رشيدة طلال اللمسات الأخيرة على ألبومها الجديد الذي يضم روائع حسانية من قبيل "شويرات"(أبيات شعرية). هذا الألبوم، الذي من المرتقب أن يصدر شهر يونيو المقبل، تعاملت فيه رشيدة مع مجموعة من الشعراء والملحنين أمثال محمد اجبارة وهشام لكسيرة.
وعن موقع الأغنية الحسانية داخل الحقل الموسيقي المغربي، قالت رشيدة، التي التقتها "الصباحية" خلال السهرة الفنية التي أحيتها مساء الأحد الماضي ضمن البرنامج العام للدورة السابعة لمهرجان موازين، إيقاعات العالم، المنظم في الرباط إلى غاية الرابع والعشرين من الشهر الجاري، (قالت) إنها جزء لا يتجزأ من الأغنية المغربية، وأنها تشكل بجوار الأغنية العصرية والشعبية والأمازيغية والشبابية حاليا طبقا موسيقيا وطنيا متكاملا.
وحول المكانة التي أضحت تحتلها الأغنية المغربية بالخارج، قالت رشيدة لـ "الصباحية"، إنها غائبة شيئا ما، وهذا راجع إلى تقصير بعض الفنانين الموجودين في الخارج، حيث البعض منهم يفضل أداء أغان شرقية على المغربية، مما يمكن أن يؤثر سلبيا على مسيرة الأغنية المغربية.
إلى ذلك قالت رشيدة إن لها موقفا خاصا تجاه ظاهرة الفيديو كليب، مؤكدة أنه ليس بالقطيعة، مضيفة أن طبيعة أعمالها لا تتناسب مع الطريقة التي يصور بها الفيديو كليب حاليا.
وحول نظرتها لبرامج تلفزيون الواقع الخاصة بإبراز الفنانين الشباب، وخصوصا الموسيقية منها، قالت رشيدة إنها كانت عضو لجنة انتقاء إحدى دورات برنامج "استوديو دوزيم"، حيث كانت مجموعة من الأصوات تستحق التشجيع، بقدر ما أن هناك أصواتا لا يزال أمامها وقت كبير من أجل إبراز ذاتها.
يشار إلى أن الانطلاقة الفنية لرشيدة طلال كانت سنة 1997 من خلال مسابقة "نجوم الغد" وحصلت بعد ذلك على جائزة ثاني أحسن صوت بمهرجان دبي سنة 1998. كما شاركت في العديد من المهرجانات في المغرب وخارجه. ومن أهم إنتاجاتها أغاني "تعلق قلبي"، "حسناء يا ليلى" و"كوات ريامو". كما غنت جينيرك بعض الأفلام من قبيل "قافلة الدموع" و"نداء الملك".
وعن موقع الأغنية الحسانية داخل الحقل الموسيقي المغربي، قالت رشيدة، التي التقتها "الصباحية" خلال السهرة الفنية التي أحيتها مساء الأحد الماضي ضمن البرنامج العام للدورة السابعة لمهرجان موازين، إيقاعات العالم، المنظم في الرباط إلى غاية الرابع والعشرين من الشهر الجاري، (قالت) إنها جزء لا يتجزأ من الأغنية المغربية، وأنها تشكل بجوار الأغنية العصرية والشعبية والأمازيغية والشبابية حاليا طبقا موسيقيا وطنيا متكاملا.
وحول المكانة التي أضحت تحتلها الأغنية المغربية بالخارج، قالت رشيدة لـ "الصباحية"، إنها غائبة شيئا ما، وهذا راجع إلى تقصير بعض الفنانين الموجودين في الخارج، حيث البعض منهم يفضل أداء أغان شرقية على المغربية، مما يمكن أن يؤثر سلبيا على مسيرة الأغنية المغربية.
إلى ذلك قالت رشيدة إن لها موقفا خاصا تجاه ظاهرة الفيديو كليب، مؤكدة أنه ليس بالقطيعة، مضيفة أن طبيعة أعمالها لا تتناسب مع الطريقة التي يصور بها الفيديو كليب حاليا.
وحول نظرتها لبرامج تلفزيون الواقع الخاصة بإبراز الفنانين الشباب، وخصوصا الموسيقية منها، قالت رشيدة إنها كانت عضو لجنة انتقاء إحدى دورات برنامج "استوديو دوزيم"، حيث كانت مجموعة من الأصوات تستحق التشجيع، بقدر ما أن هناك أصواتا لا يزال أمامها وقت كبير من أجل إبراز ذاتها.
يشار إلى أن الانطلاقة الفنية لرشيدة طلال كانت سنة 1997 من خلال مسابقة "نجوم الغد" وحصلت بعد ذلك على جائزة ثاني أحسن صوت بمهرجان دبي سنة 1998. كما شاركت في العديد من المهرجانات في المغرب وخارجه. ومن أهم إنتاجاتها أغاني "تعلق قلبي"، "حسناء يا ليلى" و"كوات ريامو". كما غنت جينيرك بعض الأفلام من قبيل "قافلة الدموع" و"نداء الملك".
ياسين الريخ
25 / 05 / 2008
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire